كثير من الأشخاص الذين تم الطلاق بينهم يخافون من الوحدة، وهذا أمر لا يجب التفكير به مُطلقًا، إذ أن بممارسة الهوايات وتحقيق الأهداف يُمكن القضاء على الوحدة.
حاول بناء علاقات مع أشخاص يدعمونك ويشجعونك. الابتعاد عن العلاقات السلبية يمكن أن يسهم في تحسين صحتك النفسية.
أما إن أصبحت العلاقة العاطفية سيئة وأدت إلى اضطرابات نفسية كالقلق والاكتئاب والأرق، فإن الانفصال يكون خيارًا مفضلًا، لا سيما إذا استُنفدت كل حلول الإصلاح.
المشاعر المترتبة على الطلاق تأتي من خصوصية المنظومة التي سبقته عندما كانت الأسرة محور حياة الزوجين قبل انفصالهما (بيكسلز)
يعد الوصول إلى العائلة والأصدقاء ، والانضمام إلى مجموعة دعم أو البحث عن معالج ، وتعلم استراتيجيات المواجهة الفعالة بعض الطرق للمساعدة في تخفيف الأعراض المؤلمة لصدمات ما بعد الطلاق ، والتي تؤدي في النهاية إلى طريق التعافي والشفاء.
امنح نفسك الوقت للشفاء ، ركز على شخص جديد ، وستبدأ الأمور في الظهور بشكل أفضل في نهاية المطاف.
هل تجربة الطلاق تستوفي معايير الإمارات تشخيص اضطراب ما بعد الصدمة؟ تعرف على المزيد حول ما يقوله البحث.
أن نظرة المجتمع والشباب إلى المرأة المطلقة لا يفضلون الارتباط بها بسبب الفشل بالزواج السابق ولا ينظرون إلى الاسباب فقد تكون مظلومة بالطلاق وأسبابه .
جمالك هو موقع إلكتروني متخصص بكل ما يتعلق بالمرأة العربية ومساعدتها في الحفاظ على جمالها وأناقتها وكيفية الاعتناء بصحتها ورشاقتها في كل مراحل حياتها، بالإضافة إلى تقديمه العديد من النصائح التي تتعلق بالحياة الأسريّة و المطبخ والتغذية والحمل.
ولعل الكثير من الدراسات في العالم العربي الامارات تشير إلى هذا التزايد في معدلات الطلاق خاصة في سنة الزواج الأولى.
إنها تجربة جعلتك أقوى. ستكون معاييرك أعلى بالنسبة لعلاقاتك المستقبلية وستكون حذرًا بشأن الثقة بسهولة مع شخص ما في حياتك مرة أخرى.
يجب أن تتحلي بالصبر عند البحث عن الوظائف والتقدم إليها، وتعاملي كل مقابلة على أنها تجربة تعليمية، حتى إذا لم يتم قبولك، فلا بأس بذلك فربما ستقبلين في المقابلة التالية.
التحلي بالإيجابية: على الرغم من كل الأسباب التي قد تدفعنا إلى التشاؤم، يجب أن نختار الإيجابية، تغيير نظرتنا للحياة يمكن أن يحررنا من القيود العاطفية ويجلب لنا السعادة.
إن رفض الوالدين يتحول إلى مباركة مع الصبر والإصرار وحسن المعاملة، وإذا أصر الزوجان على إنقاذ زواجهما سينجحان لا شك في ذلك، خاصة كان لكل طرف منهما تجارب سابقة ترشحهما إلى المزيد من التفاهم والتماسك في مواجهة عقبات الحياة.. ولن يكون طلاق بإذن الله.